Go to this address to find everything new in the world of profit from the Internet
طور نفسك و عيش حياة افضل
الثلاثاء، 15 أبريل 2014
الأربعاء، 31 أغسطس 2011
الجانب المادى من ضروريات الحياة
الجانب المادي من ضروريات الحياة، والسعي الدائم فى تطويره من الأشياء الأساسية للإنسان للحفاظ على التوازن فى باقي جوانب الحياة.
-1 الجانب المهني: احرص على أن تطور نفسك باستمرار فى الجانب المهني واعتن بوظيفتك أو مشروعك الصغير فعلى الجانب الوظيفى، عليك أن تقوم بتأهيل نفسك لسوق العمل، وذلك يكون عن طريق تعلم الكمبيوتر وحضور دورات تنمية المهارات الشخصية وإتقان لغة واحدة على الأقل ثم تتعلم كيف تختار وظيفتك التي تناسبك وتناسب دراستك وإمكاناتك ومهاراتك، وبعد ذلك احرص على أن تتعلم كيف تتطور فى وظيفتك وكيف ترتقى فى تلك الوظيفة فى وقت قصير، وفى حالة امتلاكك لمشروعك الخاص الذى تديره بنفسك فيجب أن تتعلم إدارة المشروع وكيفية زيادة إنتاجه وغيرها من المهارات المهنية والإدارية وكل ذلك من خلال حضور دورات التنمية الإدارية وقراءة الكتب الإدارية للمتخصصين فى العلم المهني والإداري.
-2من أهم المصادر التي تدر دخلا وتشجع على كسب المال هي الأعمال الحرة، كالتجارة وغيرها بدلا من الروتين الوظيفي من ناحية، ومحدد فى المكسب من ناحية أخرى، ولكن لا تتعجل فى البدء مهما كانت قوة فكرتك ولا أقصد أن تتباطأ فى التنفيذ، ولكن أقصد أنه يجب دراسة الموضوع جيدا مع الحرص على عمل دراسة جدوى متقنة والاستعانة بالخبراء فى المجال الذى تريد أن تسلكه ثم توكل على الله وابدأ فى التنفيذ، والاستثمار أيضا كالمساهمة فى شركة من الشركات التي تعمل على نظام تسويقي حديث يضاعف رزقك كالتسويق الشبكي مثلا الذى كان سببا فى نهضة اليابان وأمريكا اقتصاديا، والذى اتبعته اليابان وأمريكا من حوالى 60 سنة وحقق فى تلك الفترة 100 بليون دولار أرباحًا، أما بالنسبة للمواطن المصري فأرجح أن تكون هذه الشركات التي تريد أن تستثمر بها أو تساهم فيها أن تكون مصرية وتعمل على منتجات مصرية فقط.
-3إدارة المصروفات: مهما كانت طريقتك لجلب المال سواء عن طريق الوظيفة أو المشروعات الصغيرة أو الإستثمار أو غيره يجب أن تحرص على عمل إدارة للمصروفات حتى تتمكن من التحكم فى الإيرادات والواردات بشكل سليم وبالتالي تعرف ماذا تصرف وكم صرفت بالتحديد؟ وهذه إحدى الطرق التي تتبع فى إدارة المصروفات وهى: أن تكتب على كل ظرف المصروفات الشخصية مثلا: الأول مصروفات الملبس، والثاني مصروفات الطوارئ، والثالث مصروفات كروت الشحن وهكذا، وقم بتوزيع المبلغ الذى تحتاجه هذا الشهر من إنفاق فى كل جانب ليصبح عندك إدارة أكثر من ممتازة للمصروفات وأصبحت تعرف فى ماذا تنفق وكم تنفق فى كل جانب ؟.
-4الإسراف: حاول أن تجتهد دائما فى كسب المال بحيث يكون وسيلة للمعيشة الكريمة التي تساعدك على طاعة الله وتساعدك أيضا على أن تتوازن فى جوانب الحياة الأخرى بشكل جيد.. ولكن احذر الإسراف واعلم أن هناك الكثير الذى يحتاج إلى مساعدتك فبدلا من أن تسرف على نفسك بما ليس له فائدة حاول أن تساعد به الآخرين الذين يحتاجون فعليا إلى مساعدتك ولتعلم أنك ستحاسب على مالك من أين اكتسبته وفيما أنفقته؟ فاجتهد واعمل وكن واثقا بأن الله لن يضيع أجرك فيقول الله تعالى: (ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب)
المصدر : أنور الملكي مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة سنابل للتدريب والتنمية
اذا اعجبكم المقال يمكنكم اعادة نشره او ارسال المدونة لاصدقائكم للاستفادة
الى اللقاء قريبا مع مقال جديد
شكرا لكل المتابعين
لكل باحث عن عمل اضافي و دخل كبير و مستقبل أفضل و لكل باحث عن حلول لكل مشاكل العمل تابعونا على هذه المدونة و سوف تجدون فيها حلول لكل مشاكلكم المالية و العملية
للغة العربية ادخل على
English Language Log on
الاثنين، 29 أغسطس 2011
السلاح السرى لأنجح ملاك مشروعات صغيره
السلاح السري لأنجح ملاك مشروعات صغيره
هل تكافح لتحقيق الربح ؟ هل تواجه التحديات لتصل الى المستوى الثاني للنجاح ؟هل تطمح فقط في تحقيق أهداف العمل بسرعه ؟ اذن الأسرار السبعه ضروريه لك وهى افضل الأفضل لك لتكون انت ايضا من أنجح اصحاب المشروعات.
توقع أن " تكسب"، توقع " النجاح "
بالرغم من اننا جميعا نمر بأوقات مكسب و خساره او نصر وهزيمه الا ان انجح اصحاب المشاريع هم الذين يتوقعوا النجاح على المدى البعيد ويثابروا ولا ييأسوا ولا تهزمهم الخسارة . النجاح هو اختيارهم الوحيد ولا يوجد بديل عن ذلك بالنسبه لهم مهما كان المدى المتوقع لتحقيق النجاح لمشروعهم .
مهما كانت التوقعات التى تقلل فرص النجاح اتخذ القرار الآن انك " ستنجح " واقطع الإتصال مع اى احتمالات اخرى.
عش وتنفس كشف المهمات التي تريد تنفيذها
ليس من المهم ان يكون لديك خطه عمل لتنفيذ المهمات, بل يجب ان تعيش وتتنفس هذه المهمات . يجب ان تكون هي الدافع للحياه لديك والسبب المحرك لأي شيء تفعله فى حياتك.أقرأ كشف المهمات يوميا اجعله ملازما لكل الأشياء التي تفعلها .عش وتنفس كشف المهمات مع كل هدف ,كل قرار, كل تصرف حتى لا تنسى اي مهمه مطلوبه لتحقيق ما تريد عمله . هذا المبدأ
سيجعل مشروعك مغناطيس ضخم يجذب مستويات نجاح اعظم واعظم لمشروعك .
اسأل دائما عن الفرص المليونية
داخل كل مشروع هناك تحدى كما ان هناك فرصة لانتصار ضخم .حتى مع وجود أكثر التحديات صعوبة ,أنجح أصحاب المشاريع لا يروا هذه التحديات بل يروا الفرص الموجودة داخلها او نتيجه لها . انهم دائما يسألون " اين الفرصة فى هذا الموقف ؟ "
اين تركيزك الآن على مشروعك ــ على التحدى ــ ام على الفرصه ؟
اجعل من عاداتك مع كل تحدى ان تسأل " اين الفرصة فى هذا الموقف " هذا السؤال سيفتح الأبواب على حلول جديده ,استراتجيات جديده ,وإمكانيات جديده تصل بمشروعك للمستوى التالى للنجاح .
اجعل الرومانسية من أهم صفاتك
ان انجح اصحاب المشاريع هم الذين فى حاله حب دائم مع كل جزء من المشروع. فذلك يشع ضوءا فى كل تعامل مع العملاء, فى تبادل للحوار مع اي بائع او مورد ..الخ .تذكر الحكمه التي تقول : " ان الناس لا يهمها ما تعرفه ولكن يهمها ان تعرف انك تهتم "
هل انت الآن فى " حاله حب " مع عملائك؟ مع الفوائد التي تعرضها ؟ هل انت فى حاله حب مع كل جزء من مشروعك ؟ اذا لم يكن ذلك , اسأل نفسك لماذا ؟ وما هو الذى يجب ان تغيره فى اتجاهاتك ,اعتقاداتك او تصرفاتك لتصبح هذا الرجل المحب لكل ما يفعله فى مشروعه .
انظر إلى التسويق على أنه تواصل وليس مجرد حدث
على عكس التفكير التقليدي ,فإن التسويق لا ينتهى بإتمام الصفقه .ان انجح اصحاب المشروعات ينظروا للتسويق على انه عمليه مستمره ويركزوا 50% من مجهوداتهم على ما بعد البيع . المتابعة , عرض حوافز متكرره وفى اشكال مختلفه ...الخ, يشكل العائد الأكبر بعد البيع لأنه يشجع العملاء على تكرار الشراء وليس مجرد انهاء بيع.
والآن هل تفعل ذلك ؟ إبدأ الآن وستجد عائداتك قد تضاعفت 100% .
سوق منتجاتك أو خدمتك للمستوى الأعلى من العملاء
أي اختر العملاء الذين ينظر اليهم الآخرون على انهم فى مستوى يصعب الوصول اليه او البيع لهم. ان انجح اصحاب المشاريع يتطلعوا دائما للوصول للشرائح الاكبر قدره على الشراء ولا يخشوا ذلك . قد يرفضوا التعامل معك فى أول الأمر ولكن مع المثابرة والصبر ستتغير نظرتهم لك خصوصا اذا نفذت ما وعدت به بالكامل وفى الوقت المحدد . ولكن ليس معنى ذلك ان تهمل عملائك محدودى القدره على الشراء لأنهم ايضا يساهموا فى زيادة ارباحك .
والان هل انت كذلك ؟ تقدم ولا تخاف ان انجح اصحاب المشاريع وصلوا لهذا النجاح الكبير بشجاعتهم وجرئتهم. حدد عميل واحد من هذه الشريحة وركز عليه . ابنى حملتك الدعائية على البيع له . ثم استمر ولا تيأس حتى تصل فى النهاية وبذلك سترتفع ارباحك مع كل اضافه من عملاء هذه الشريحه .
حقق قيمة إضافية جديدة لما تنتجه أو تقدمه من خدمة
إن أنجح أصحاب المشروعات التي تسمع عنهم يركزوا فى عملهم على إضافة قيمة جديدة لما ينتجوه لم يفعلها غيرهم . انهم يركزوا على ما يضيف الراحة والسعادة فى الحياه لعملائهم . انهم يركزوا على " ما لدى لأعطيه لعملائي ويسعدهم " ولا يركزوا ابدا على " ما الذى على عمله لأتمم البيع " .
الآن اين تركيزك انت . هل على اضافه قيمه ام على اتمام البيع؟ قم بعمل قائمه من عشره اشياء يمكن ان تضيف قيمه للمنتج او الخدمة التي تقدمها . طبق اسهل فكره منهم . ابدأ الآن ولا تنتظر . اجعل اضافه قيمه أولويه فى عملك اليومي . اذا فعلت
ذلك فإن ما تنتجه او تقدمه من خدمه سيبيع نفسه .
المصدر : د. نبيهه جابر http://drnabihagaber.blogspot.com
اذا اعجبكم المقال يمكنكم اعادة نشره او ارسال المدونة لاصدقائكم للاستفادة
الى اللقاء قريبا مع مقال جديد
شكرا لكل المتابعين
لكل باحث عن عمل اضافي و دخل كبير و مستقبل أفضل و لكل باحث عن حلول لكل مشاكل العمل تابعونا على هذه المدونة و سوف تجدون فيها حلول لكل مشاكلكم المالية و العملية
للغة العربية ادخل على
English Language Log on
الخميس، 25 أغسطس 2011
كيف تصبح ناجحا وتحقق أهدافك؟
تطوير الذات
إذا لم تخطط لحياتك سيخطط لها الآخرون وتجد نفسك تابع لغيرك
كيف تحول الأمنية إلى هدف ؟
5 خطوات رئيسية :
1- تحديد ما تريد بشكل إيجابي ( ماهو الذى أريده ومتى أريد تحقيقه )
أي نستحضر الهدف ونكتب له على الأقل 5 دوافع أو أسباب وأقرأه كل يوم مرتين حتى تتولد الرغبة لتحقيقه
2- تسأل نفسك عن الشروط والتضحيات المطلوبة لتحقيق الهدف والعوائق التي تصرفك عن الهدف أو تحول دون تحقيقه
3- تجمع مقدراتك وامكانياتك
4- تعرف الدليل : أي متى تستطيع أن تقول انك قد حققت الهدف ووصلت اليه
5- تحدد مسئولياتك فى تحقيق هذا الهدف
الدوافع هي مفاتيح النجاح
الدوافع هي المحركة للإنسان
واليأس مرحلة يصل اليها الإنسان عندما تنعدم عنده الدوافع
أنواع الدوافع :
1- دوافع داخلية ( مثل الرغبة فى الحياة )
2- دوافع خارجية " تشجيع الغير مثل : محاضر – كتاب - صديق – قريب - عن طريق الإيحاء .
استراتيجيات الدوافع الداخلية :
أ – التركيز على الهدف ( بكتابته وقراءته عدة مرات يوميا ).
ب- التنفس ( تنفس بسرعة طبيعية وبقوة )
ج – تحركات الجسم ( حركة نشيطة توحى بالجدية والنشاط وليس بالسلبية والكسل والإحباط ) .
د – التأكيدات الإيجابية ( دائما تردد بينك وبين نفسك أو بصوت مسموع : أنا قوى .. أنا واثق من نفسي .. أنا ياما قابلتني تحديات قبل كدة وحليتها مع التكرار تتحول الى اعتقاد )
هـ - خلق الرابط الذهني فى العقل اللاواعي : عندما تتنفس بقوة وتحدث تحركات جسمية دالة على النشاط والتصميم والعزيمة مع التأكيدات الإيجابية عندها يتولد الرابط الذهني فى العقل اللاواعي فى المخ حتى ولو كانت حالة الإنسان النفسية غير جيدة أو فى حالة يأس .
و – الدوافع وخط الزمن ( الإنجازات الماضيه ) : كل انسان له فى تاريخ ماضيه ما يحتاج لنجاح حياته فلا بد من تذكر انجازاته الماضيه من وقت لآخر .
ز – نشاطات إيجابية يومية : مثل ممارسة الرياضة أو القراءة..... الخ .
ح – مذكرات النجاح : أكتب فى أجنده يوميا على الأقل حاجتين ايجابيتين عملتهم أثناء اليوم مثل تصرف كويس فى موقف ما أو عبادة جيدة أو حل مشكلة معينة.. وبص فيها قبل النوم .
ط – استحضار الموارد الشخصية : انت كويس فى إيه ؟ تقدر تعمل إيه ؟ حاصل على شهادات إيه ؟ خبرات ؟ دورات ؟ تفكيرك ؟ هواياتك ؟ معارفك ؟ مين ممكن يساعدك لو متقدرش ؟
التسويف والمماطلة فى تحقيق الهدف :
كل منا عنده أمل ، كل منا يريد السعادة ، ولكن لماذا يصل البعض ويتعثر البعض ؟
الخوف :
مجموعة المخاوف داخل الإنسان ( الفوبيات ) تعرقله عن المضي قدما لتحقيق أهدافه مثل
الخوف من الفشل – الخوف من نظرة الناس لو تم الفشل – الخوف من المستقبل - ......الخ
الكسل والمماطلة والتسويف :
كنمط عام عند بعض الأشخاص
الصورة الذاتية :
لكل منا صورة بداخله تشمل إنطباعه عن ذاته من تاريخه وخبراته وتخيل لعيوبه ومزاياه وإمكانياته وطموحاته – أي هي نظرة الإنسان لنفسه داخليا وإحساسه بقدراته ، وهذه الصورة هي التي تحدد مدى ثقة الإنسان بنفسه أم لا وتحدد أيضا هل عنده روح مغامرة أم لا .
هذه الصورة هي السبب الرئيسي فى أن يتراخى الإنسان عن تحقيق أهدافه التي يرى – من وحى صورته الذاتية – أنها أكبر من إمكانياته ولن يصل إليها أبدا .
ولكن الإنسان العاقل لا بد أن يفكر فى كل الإحتمالات بل و يسأل نفسة : ايه أسوأ حاجه ممكن تحصل ؟
وبعد ذلك يمضى قدما فى تحقيق هدفه .
الفاشل دائما يكرر أن الناجح محظوظ ولكن الناجح هو الذى يصنع نجاحه .
وضع الهدف فى حيز الفعل العملي العاجل والإلحاح :
فمن المهم جدا لتحقيق الأهداف أن يضع الإنسان هدفه فى حيز الفعل العملي والتنفيذ حالا .. الآن .. بمجرد توقد الفكرة والأمل عنده دون تسويف أو مماطلة الى الغد لأن الغد قد لايأتى وحتى لو أتى قد تكون طاقتك الذاتية ليست بنفس القوة .
تخيل إنسان ذو دوافع وطاقه ومهارة دون أن يضع ذلك فى حيز الفعل العملي الآن .. لا شك أنه انسان مسكين بل سيصاب بالمرض النفسي لأن كل ذلك سيضيع سدى .
ولا ينطبق هذا على الأهداف التي من الممكن أن تتحقق فى ساعات فحسب ولكن أيضا على الأهداف التي يحتاج تحقيقها الى سنوات حيث يسير الإنسان يوميا خطوة إيجابية فى طريق تحقيق أمله " امشى كل يوم 10 سم فى طريق تحقيق حلمك " حتما ستصل مع الوقت مهما كان طول المشوار _ وعندما يقل حماسك تذكر دائما النتائج وتخيل النجاح حتى تجدد دوافعك ويزداد الأمل من جديد وتذكر دائما أن الشتاء هو بداية الصيف وأن الظلام هو بداية النور وأن الأمل هو بداية النجاح
منقول من http://fashion.azyya.com/93541.html
اذا اعجبكم المقال يمكنكم اعادة نشره او ارسال المدونة لاصدقائكم للاستفادة
الى اللقاء قريبا مع مقال جديد
شكرا لكل المتابعين
لكل باحث عن عمل اضافي و دخل كبير و مستقبل أفضل و لكل باحث عن حلول لكل مشاكل العمل تابعونا على هذه المدونة و سوف تجدون فيها حلول لكل مشاكلكم المالية و العملية
للغة العربية ادخل على
English Language Log on
الثلاثاء، 23 أغسطس 2011
كلمات في قمة الروووووووووووعه
تعلمت أنه في المدرسة أو الجامعة نتعلم الدروس ثم نواجه
الإمتحانات ، أما في الحياة فإننا نواجه الإمتحانات وبعدها نتعلم الدروس .
تعلمت أن محادثة بسيطة أو حوارا قصيرا مع إنسان حكيم يساوي شهر دراسة .
تعلمت أنه لا يهم أين أنت الآن ، ولكن المهم هو إلى أين تتجه في هذه اللحظة .
تعلمت أنه خير للإنسان أن يكون كالسلحفاة في الطريق الصحيح من أن يكون غزالا في الطريق الخطأ .
تعلمت أنه في كثير من الأحيان خسارة معركة تعلمك كيف تربح الحرب .
تعلمت أن الحياة تشبه كثيرا مباراة للملاكمة ، لا يهم إذا
خسرت 14 جولة ، كل ما عليك هو أن تسقط منافسك بالضربة القاضية خلال ثوان ، وبذلك تكون الفائز الأوحد .
تعلمت أن العمل الجيد أفضل بكثير من الكلام الجيد .
تعلمت أنه يوجد كثيرون يحصلون على النصيحة ، القلة فقط يستفيدون منها .
تعلمت أنه عندما توظف أناسا أذكى منك ، وتصل إلى أهدافك ، بذلك تثبت أنك أذكى منهم .
تعلمت أن المتسلق الجيد يركز على هدفه ولا ينظر إلى الأسفل ، حيث المخاطر التي تشتت الذهن
.
تعلمت أنه هناك أناس يسبحون في إتجاه السفينة وهناك أناس يضيعون وقتهم في إنتظارها .
.
تعلمت أنه لا ينتهي المرء عندما يخسر ، إنما عندما ينسحب .
تعلمت أن الإبتسامة لا تكلف شيئا ، ولكنها تعني الكثير .
تعلمت أنه إذا أمضيت وقتا ممتعا وأنت تلعب أي رياضة ، فأنت الفائز حتى لو خسرت النتيجة .
تعلمت أنه يجب على الإنسان أن يحلم بالنجوم ، ولكن في نفس الوقت يجب ألا ينسى رجليه على الأرض .
تعلمت أنه عندما تضحك يضحك لك العالم ، وعندما تبكي تبكي وحدك
تعلمت أنه من لا يعمل لا يخطيء .
تعلمت أن الشجرة المثمرة هي التي يهاجمها الناس .
تعلمت أن السعادة لا تتحقق في غياب المشاكل في حياتنا ، ولكنها تتحقق في التغلب على هذه المشاكل .
تعلمت أن الأمس هو شيك تم سحبه ، والغد هو شيك مؤجل ، أما الحاضر فهو السيولة الوحيدة المتوفرة ،
لذا فإنه يجب علينا أن نصرفه بحكمة .
منقول من http://forum.sh3bwah.maktoob.com/t19546.html
اذا اعجبكم المقال يمكنكم اعادة نشره او ارسال المدونة لاصدقائكم للاستفادة
الى اللقاء قريبا مع مقال جديد
شكرا لكل المتابعين
لكل باحث عن عمل اضافي و دخل كبير و مستقبل أفضل و لكل باحث عن حلول لكل مشاكل العمل تابعونا على هذه المدونة و سوف تجدون فيها حلول لكل مشاكلكم المالية و العملية
للغة العربية ادخل على
English Language Log on
الخميس، 11 أغسطس 2011
غير حياتك اكتشف الكنز الذي بداخلك
تحدثنا في المقال السابق عن الافكار السلبية و كيف أن هذه الأخيرة تقف حاجزا بينك وبين أحلامك وطموحاتك، بل إنها تحول دون اكتشافك لهذا الكنز الذي في داخلك.
أي كنز هذا؟
إنه الكنز الذي ينطوي في شخصيتك كإنسان، الكنز المتمثل في هذه القدرات اللامحدودة التي زودك بها الخالق سبحانه، نعم فكنزك عظيم و لم يتوصل العلم بعد لفك رموزه أو تخطيط حدوده فقد وقف عاجز منبهر امام دقة صنعك وعظمة خالقك.
فالله قد اصطفاك وجعلك إنسانا وكرمك فوضع بك من المزايا ما لا يعلمه إلا هو سبحانه.
ومثل الإنسان الذي يجهل قدراته كمثل شخص يمتلك ثروة هائلة في احد البنوك دون أن يعلم بذلك فتراه يحيا في فقر مدقع عوض العيش في ترف و نعيم.
يقول الكاتب الشهير والمدرب المتميز (زيج زيجلار): كنت أظن أن أكثر الأحداث مأساوية للإنسان هو أن يكتشف بئر نفط أو منجم ذهب في أرضه بينما يرقد على فراش الموت، ولكن عرفت ماهو أسوأ من هذا بكثير وهو عدم اكتشاف القدرة الهائلة والثروة العظيمة داخله!!
لكل إنسان في هذه الحياة قدرات خاصة يتميز بها عن الآخرين. تلك القدرات التي يستمد منها قوته الحقيقية وتجعله مستمتعا بأداء بعض الأعمال. وغالبا ما نبدأ التعرف على هذه القدرات في فترة الطفولة، ويكون ذلك بالميل إلى أداء بعض الألعاب بطريقة مختلفة عن الآخرين، فنرى الطفل الذي يبدع في بناء البيوت بالرمال على الشاطئ، فنعرف أن هذا الطفل ذو ميول وقدرات هندسية، ونلاحظ شغف الطفلة إلى الوقوف مع والدتها بالمطبخ، لندرك بعد ذلك أن هذه الطفلة، أصبحت من أفضل ربات البيوت، إذن فهذه القدرات كامنة في داخلنا، ولكنها تحتاج إلى بحث وتنقيب، حتى نصل إليها ونظهرها في أفضل صورها، وذلك للحصول على أعظم استفادة منها. وتكمن المشكلة في كثير من الأحيان إلى عدم قدرتنا على التوصل إلى القدرات الخاصة بنا واكتشافها، ليس هذا فحسب، بل إننا غالبا نسبح ضد التيار، فكثيرا ما نسمع عن شخص ظل يحلم طوال حياته أن يعمل طيارا، وظل يبني أمالا وأحلاما بمعانقة السحاب، والتحليق إلى عنان السماء، لينتهي به المطاف إلى العمل كموظف بالمطار، وتلك الفتاة التي طالما كانت تحلم بأن تغزو تصميماتها وموديلاتها جميع أنحاء العالم، وها هي الآن تشاهد تحطم هذا الحلم، وهي تمارس عملها كممرضة بالمستشفى.
المحطة الأولى: وفر لنفسك المساحة الكافية إن أول خطوة للبحث عن إمكاناتك وقدراتك الحقيقية هي أن توفر لنفسك بعض الوقت للتفكير في هذه القدرات والإمكانات، فلن تستطيع اكتشاف موهبتك الحقيقية في ظل وجود جدول أسبوعي مكتظ بالمهام والمسؤوليات، قلص من بعض المشاركات الاجتماعية التي لا تفيدك، وركز أكثر على نفسك، وكيفية الربط بين عقلك وقلبك وطرق تنمية الشعور بالذات، فهذه أول خطوة في مشوار البحث عن قدراتك الخاصة.
المحطة الثانية: تعلم فن الاكتشاف تتعدد المهام والواجبات الحياتية التي تمنعنا من التعرف على قدراتنا، وتقف عائقا أمامنا للوصول إلى اهتماماتنا، ولذلك حرصنا على تصميم هذه التمارين، التي تساعدك على تحديد مواطن القوة لديك، ولكن عليك أن تدون ملاحظاتك مع كل تمرين. لاحظ انعكاسك على الآخرين عندما يحفز الوالد أبناءه علي الالتحاق بمهنة معينة أو ممارسة هواية محددة، فربما يكون ذلك تعبيرا عن رغبته الداخلية في ممارسة هذه المهنة أو تلك الهواية، والمرأة التي تهتم بأخبار النجوم بصفة مستمرة وتشغل بالها بكل صغيرة وكبيرة عن هؤلاء النجوم، ربما يشير ذلك إلى اهتمام لا شعوري بهذه المهنة لذلك ندعوك للتفكير في جميع الأشخاص من حولك.. فكر في الأشخاص الذين تنجذب إليهم بشدة، وهؤلاء الذين يساورك تجاههم إحساس بالغيرة، اجعل تفكيرك في الأشخاص الموجودين في محيط العائلة وزملاء العمل والأصدقاء والمؤلفين والنقاد والباحثين، ماذا يعجبك في هؤلاء الأشخاص، كون قائمة من خمسة أشخاص واكتب ملخصا بسيطا عن كل شخص منهم، ماذا يفعل وما الأعمال التي يقوم بها وتلفت انتباهك كثيرا؟ تعرف على كنوزك سوف تجد دلائل كثيرة على موهبتك وقدراتك داخل عملك أو منزلك، اسأل نفسك ما هو الدافع من وراء تثبيت هذا الكم الهائل من الصور لكبار الفنانين أو العلماء؟ افتح أدراج المكتب وابحث على الأرفف ربما يدلك هذا العدد الكبير من الروايات والأشعار على ميولك لأن تقوم بتأليف مثل هذه القصص، اكتب ملاحظاتك أيضا عن أهم هذه الأشياء وعن أسباب الاحتفاظ بها. نظرة إلى الوسائل المسموعة والمرئية تفحص أيضا الكتب والمجلات وشرائط الفيديو الخاصة بك.. انظر جيدا للمواضيع التي تناقشها هذه الكتب والمجلات ولماذا قمت باختيار هذه الموضوعات من شرائط الفيديو. لابد أنها تنم عن اهتمام داخلي لناحية معينة في الحياة، دون ملاحظاتك أيضا عن عناوين الكتب الموجودة لديك، هل تهتم هذه العناوين بالتاريخ أم أنها تدل على أن الكتاب سوف يناقش عالم الحيوان أو ربما تدل على شرحه للسفر والرحلات، كل ذلك يساعدك على وضع يدك على مفتاح الكنز المدفون بداخلك، الكنز الذي يحوى القدرات والاهتمامات الخاصة بك.. ركز أيضا على بعض الأنشطة التي تقوم بها بصفة يومية، تلك الأعمال التي تندفع إليها بلا وعي ومن دون تفكير، فهذه الأنشطة تكشف عن بعض الجوانب المتعلقة بقدرة معينة لديك، فهناك من يجد نفسه مندفعا "ليشوت أو يركل" الأواني والزجاجات الفارغة وإذا سألناه لماذا يفعل ذلك فلن يكون لديه إجابة عن هذا التساؤل، ولكن هذا يكشف عن قدراته واهتماماته بكرة القدم.
المحطة الثالثة: الحصول على الكنز لقد وصلت إلى المرحلة التي تعرف فيها على الكثير من المعلومات الخاصة بك، وهذا يؤهلك لأن تعبر عن إمكاناتك في الحياة، أعط لنفسك الوقت لقراءة كل الملاحظات التي قمت بتدوينها، وسوف تجد أن الحقائق تتكشف أمامك بسهولة، ويجب عليك أن تتسلح بهذه الحقائق والمعلومات التي تم اكتسابها، لكي تكون مستعدا للخطوة القادمة.
المحطة الرابعة: التنفيذ الآن أصبح لديك رؤية واضحة بقدراتك واهتماماتك، ربما تجد نفسك منجرف لممارسة هواية قديمة أرغمتك ظروف العمل على اختزالها، وربما يكون هناك اكتشاف جديد لقدرات لم تكن معروفة لديك من قبل، وننصحك ألا تخاف إذا وجدت أن هناك اهتماما جديدا قد ظهر، وخاصة إذا كانت هذه هي إمكاناتك الحقيقية، فالموضوع هنا يستحق المخاطرة، وعندما تكتشف القدرة الحقيقية الكامنة بداخلك، يمكنك اتخاذ الإجراءات التالية. - الذهاب إلى المكتبة ومراجعة الكتب الخاصة بهذه القدرات والإمكانات. - استغلال وقت الفراغ لجمع أكبر قدر من المعلومات عن اهتماماتك التي تم اكتشافها. - مقابلة الأصدقاء والمقربين والذين يملكون نفس القدرات والاهتمامات للمناقشة، وتوضيح وجهات النظر. - الإطلاع على الأبحاث المتعلقة بموضوع الاهتمام. - الالتحاق بدورات تدريبية. وعندما تتعرف على موهبتك الحقيقية فمن الخطأ أن تفكر في نهاية العمل الذي ستقوم به قبل أن تؤسس البداية، فهذا وحده كفيل أن يقتل قدراتك، وهي مازالت بالمهد، ابحث عن الخطوات اليومية البسيطة التي تساعدك للوصول إلى هدفك، وعندما تكتمل هذه الخطوات فسوف تثمر عن عمل مبدع يسعدك، ويضيف البهجة إلى الآخرين، وذلك لأنه نابع من الإمكانات الموجودة لديك، ومصدره هو الاهتمامات والقدرات التي تتمتع بها، فلماذا تحرم نفسك من استغلال هذا الكنز المدفون. افتح عقلك إذا كنت تبحث عن مصادر القوة بداخلك، فيمكننا مساعدتك وتقديم يد العون إليك، استخدم هذه الأسئلة كنقطة للانطلاق، خذ وقتك للإجابة عن كل سؤال، مع كتابة أول إجابة تقفز إلى ذهنك.
1 - تخيل أن هناك تنزيلات بالمكتبة على كتاب واحد فقط لكل فرد، فما الكتاب الذي سيقع عليه اختيارك؟
2 - إذا قررت أن تجرب ثلاث وظائف جديدة هذا العام فماذا ستكون هذه الوظائف؟ 3 - تخيل أنه يجب عليك أن تعلم الآخرين ثلاثة أشياء في الحياة. فماذا ستكون هذه الأشياء؟
4 - إذا سُمح لك أن تقوم بعمل تغير إيجابي واحد فقط في العالم، كبيرا كان أو صغيرا، فماذا سيكون هذا التغير؟
5 - ما التحدي الشخصي الذي تغلبت عليه؟ وكيف يمكنك مساعدة الآخرين لعمل نفس الشيء؟
عند الإجابة عن الأسئلة السابقة بكل موضوعية ستلاحظ أن جميع الإجابات تسير في اتجاه واحد. ذلك الاتجاه الذي يتفق مع قدراتك وإمكاناتك التي يجب استغلالها أفضل استغلال.
هل تعلمون اعزائي ان في باطن كل منكم منجم ذهب ؟
نعم هناك منجم ذهب في باطنكم تستطيعون من خلاله استخلاص كل شي ترغبون فيه ، فمهما كان الشيء الذي تبحثون عنه فإنكم تستطيعون استخراجه من هذا المنجم ، هذا المنجم هو عقلكم الباطن
اذا اعجبكم المقال يمكنكم اعادة نشره او ارسال المدونة لاصدقائكم للاستفادة
الى اللقاء قريبا مع مقال جديد
شكرا لكل المتابعين
لكل باحث عن عمل اضافي و دخل كبير و مستقبل أفضل و لكل باحث عن حلول لكل مشاكل العمل تابعونا على هذه المدونة و سوف تجدون فيها حلول لكل مشاكلكم المالية و العملية
للغة العربية ادخل على
English Language Log on
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)